إطلاق النار على The Last of Us 2: ردود فعل وتأثيرات
مرحبًا بكم في مقالنا الجديد حول لعبة The Last of Us 2 وتأثيرها على الجمهور والمبدعين. قبل أشهر من إصدار The Last of Us 2 تسربت تفاصيل رئيسية عبر الإنترنت، وأثارت الكثير من الجدل قبل الإطلاق بسبب طريقة تعامل اللعبة مع شخصية جول.
التسريبات والجدل
كشفت التسريبات أن جول سيُقتل بوحشية في اللعبة، الأمر الذي أثار عاصفة من الانتقادات للعبة. هذا التوتر لا يزال قائما حتى الآن، مما يؤكد على الصدمة التي خلفتها تلك الأحداث.
رد فعل المبدعين
في فيلم وثائقي جديد بعنوان Grounded II: The Make of The Last of Us 2، تناول المبدعون والمشاركون في تطوير اللعبة تأثير الجدل والتسريبات على أعمالهم. دافع الممثل تروي بيكر الذي قام بتأدية دور جول عن اللعبة وتحدث عن تفاعلات اللاعبين وردود فعلهم.
وفي الفيلم الوثائقي، دافع بيكر عن اللعبة وقال: “ليس هناك جانب واحد من اللعبة في الجزء الثاني، أود تغييره. في أي وقت يأتي إلي شخص ما ويقول: “كما تعلم، لم يعجبني حقًا ما فعلوه بجول،” كنت أقول “رائع” “رائع. أخبرني بنسخة أفضل من القصة.” ويقول بيكر في الفيلم الوثائقي: “وحتى يومنا هذا ما زالوا غير قادرين على ذلك”.
تهديدات وردود الفعل المتطرفة
تحدثت الممثلة لورا بيلي التي قامت بأداء دور آبي أندرسون عن تلقيها تهديدات بالقتل بسبب دورها في اللعبة. كما أشارت إلى تهديدات موجهة نحو ابنها أيضاً، مما يؤكد على الأثر السلبي للتعصب والانفعالات المفرطة.
الانتقام والتسريبات
كشف فريق Naughty Dog أن الشخص المسؤول عن التسريبات هو معجب بالاستوديو يعيش مع والديه، وأراد دفع الفريق لإصدار اللعبة بسرعة. وقد أثرت هذه التسريبات على المخرج نيل دروكمان وأجبرته على تحمل المشاعر السلبية والغضب، لكنه أبدى استعداده لتعلم والنضج من هذه التجربة.
في هذا المحتوى يتم تحدث عن تسريبات للعبة The Last of Us 2 والتي تسببت في جدل كبير قبل إصدار اللعبة، حيث كشفت التسريبات عن مفاجأة كبيرة في قصة اللعبة. وتم عرض آراء الممثلين والمبدعين في تطوير اللعبة حول تأثير التسريبات على اللاعبين وكيف تعاملوا مع الانتقادات. كما تمت مناقشة التهديدات التي تلقتها الممثلة الرئيسية ومخرج اللعبة بسبب قصة اللعبة وما تم تسريبه. وأخيرًا، تم الإفصاح عن هوية الشخص الذي قام بالتسريبات وكيف تم التعامل معه من قبل فريق التطوير.